هزت أعمال شغب نانت (غرب فرنسا) ليل الأربعاء- الخميس، لليوم الثاني على التوالي، بعد مقتل شاب برصاص شرطي أثناء عملية تدقيق في الهويات.

وأوقف 11 شخصا في حي براي، حيث قتل الشاب، وشخص في المنطقة الباريسية في غارج لي غونيس من حيث كان يتحدر. وأحرقت عشرات السيارات مجددا في 4 أحياء "حساسة" منها براي، وألحقت أضراراً بمبان عامة منها دائرة شرطة ونحو 10 محالات تجارية. والتقى رئيس الوزراء ادوار فيليب، الذي توجه الى نانت، أمس، رئيسة البلدية الاشتراكية جوهانا رولان، للبحث في اعمال العنف.

Ad