أمواج الفرح تتكسر على ضفاف أفغانستان

نشر في 01-08-2018
آخر تحديث 01-08-2018 | 00:00
No Image Caption
شاهد راكبو الأمواج في أفغانستان الموجة الأولى تتكسر أسفل جسر في وادي بانغشير، شمال كابول.

وقال أفريدون آمو: "لقد رصدناها بالفعل على بعد 300 متر. تكسرت المياه أسفل منحدر، لم تكن موجة مثالية، وكان التيار خطيراً، لكننا أردنا تجربتها على الأقل".

وظهر جمهور على الفور، وفي النهاية حاول نحو 50 أفغانياً ركوب الأمواج وهم مرتدون حبال أمان.

البلاد في حالة حرب، ونشاط "طالبان" آخذ يتصاعد، لكن بعد 3 سنوات من الإعداد، وصلت رياضة ركوب الأمواج إلى أفغانستان.

وكان الثلاثي أفريدون آمو، وهو محام (30 عاماً) من برلين وله أصول أفغانية، وبيني دي-كوال، وهو مهندس بافاري (34 عاماً)، وجاكوب كيلي (34 عاماً) من كندا حاضرين لركوب الأمواج. وعلى كل حال، لا يحتاج المرء إلى البحر كي يقفز على لوح ركوب الأمواج، فالنهر يفي بالغرض.

back to top