شيعت الممثلة السورية مي سكاف، المعروفة بمواقفها المعارضة لنظام الرئيس بشار الأسد، أمس الأول، في جنوب غرب باريس، بعد حوالي عشرة أيام على وفاتها بضاحية العاصمة الفرنسية عن 49 عاما.

وشارك نحو خمسمئة إلى ستمئة شخص، بينهم شخصيات سورية معروفة في مجالي السينما والثقافة، في مراسم التشييع التي أقيمت أمس الأول بمدافن منطقة دوردان، حيث رفع بعض المشاركين رايات المعارضة السورية.

Ad

وكانت سكاف غادرت سورية، بعد توقيفها لفترة وجيزة في عامي 2012 و2013، وانتقلت منها إلى الأردن، وبعدها إلى فرنسا، حيث كانت تعيش مع ابنها جود الزعبي.