الرومي: «أبناء السور» نجحت في بيع 90 % من مشاريعها
«الإشاعات لن تثني الشركة عن مواصلة مسيرتها»
انتقد رئيس مجلس إدارة شركة أبناء السور العقارية ثامر الرومي ما أثير أخيراً بشأن الشركة، في محاولة للإساءة إلى سمعتها، ووقف مسيرة النجاح التي حققتها مشاريعها خلال السنوات القليلة الماضية، وخاصة أن الشركة نجحت في تسويق وبيع نحو ٩٠ في المئة من مشاريعها، بل وتسليمها مؤثثة للعملاء وفقا للجدول الزمني المحدد، وبدون أي تأخير.وأكد الرومي أن جميع الشراكات التي كانت لشركتي أبناء السور وعز كوت تم إيقافها بعد وفاة المرحوم سند الرومي، في حين التزم الورثة التزاماً كاملاً بتسليم المشاريع المتبيقة وإنهاء إجراءاتها القانونية في أسرع وقت ممكن.
ولفت إلى أن الشركتين تتوليان جميع التعاقدات مع المقاولين والعملاء، كما أنهما تضمنان جميع التعاقدات والالتزامات الصادرة عنهما، مشدداً على الثقة الكبيرة التي حظيت بها الشركتان من خلال تعاملها مع عملائها، الذين عهدوا منهما تسلم الوحدات السكنية في مواعيدها المحددة، على الرغم من معاناة الشركات الروتين والإجراءات الرسمية التي لا تخفى على أحد، بل إن شركة أبناء السور كانت هي المبادرة بالطلب من العملاء الاجتماع معهم لاستكمال جميع الإجراءات القانونية الخاصة بتسليمهم وحداتهم السكنية.وأشار إلى أن ما تثيره عدد من المنصات الإعلامية من إشاعات بين الحين والآخر لن يثني "أبناء السور" عن مواصلة مسيرة نجاحها، ولن يفلح في تغيير الحقائق التي يعرفها جمهور العملاء الكرام عن مدى التزام الشركة تجاههم بكل العقود والمواعيد.وأكد أن الشركة لن تقف مكتوفة اليدين تجاه ما يثار ضدها من إشاعات مغرضة، إذ سيتولى مكتب محامي الشركة تحريك الدعاوى القضائية ضد تلك الأبواق المأجورة، ولن تلتفت الشركة ولا عملاؤها الكرام نحو ما يفعله الفاشلون لوقف مسيرة النجاح المباركة لها ولمشاريعها.