بعد يوم على إقالة الحكومة اليونانية، التي تتعرض لانتقادات لطريقة تعاملها مع كارثة الحريق في شرق اثينا، والتي خلفت 90 قتيلا، قائدي الشرطة وجهاز الإطفاء، قدّم، أمس، الأمين العام لإدارة الحماية المدنية استقالته إلى وزير الداخلية بانوس سكورليتيس. وتأتي هذه الخطوات، بعد يومين من إقالة مساعد الوزير المكلف حماية المواطنين نيكوس كوستاس، الذي حملته المعارضة ووسائل الإعلام مسؤولية «الإدارة السيئة» للحريق في 23 يوليو. وكان وزير الحماية المدنية نيكوس توسكاس استقال من منصبه.
Ad