في هدأة الليل والساحات والشارع ومغالب النفْس بين الريح والشمعه
والمنجل اللي انكسر من فكرة الزارع والفكرة اللي اثْمَرَت بس "سيئة سُمعه" وصوت الرخامه وذيب بسجدته ضارع فوقه القطارات مرّت م انْزَلَت دمعهالليل برقه انثنى في ثوبچ الفارع وأقرا المفاتيح في عيونچ من اللمعه وياچ صار النفَس مقطوع متسارعكل البساتين في هالثوب متْجمْعَه! ومن سلّة التين طاير حسنچ البارع قولي لي يوم انتثر من وين انا اجمْعه؟!
أخر كلام
درايش: سلّة تين
17-08-2018