هذي غير سالفة!قصدي سالفة "أستون مارتن" التي أُدرِجت مؤخراً في بورصة لندن... و"القبس" تساءلت: هل حدث تحايل على دائني "الدار للاستثمار"؟ ثم أتبعته بخطوط عريضة كالتالي:
1) بعض كبار الملاك في الدار أصبحوا مليارديرات.2) ملاك أسسوا شركات في لندن بعد تسوية عينية مع دائنين.3) أكثر من 30 في المئة من ملكية شركة السيارات نُقلِت إلى الكبار بـ 465 مليون دولار، فيما قيمة طرح 25 في المئة حالياً تبلغ 5.6 مليارات.4) قانون الاستقرار يحمي "دار الاستثمار" من القضايا محلياً، وتوجه نحو مقاضاة الدار عبر دعوى جماعية خارجياً.وأوضحت "القبس" تفاصيل كثيرة حول الموضوع، ومن خلال ما نشر اكتشفت أنني شخصياً لي حق في المطالبة بأموالي "هذي كبيرة شوية أدري"، فشركة الدار مدينة لي بمال لا أعرف قدره، ولكنني لا أعرف أسواق المال، ولا أعرف محامياً بريطانياً "سنع" يقدر يطلع لي فلوسي.تصدقون أن هناك 47 شركة من دائني الدار، وسبحان الله فلوسهم ما يدرون وينها وشلون انصرفت، وفجأة صارت "أستون مارتن" القضية الأولى، لأن بعض الملاك أصبحوا مليارديرية.أنا شخصياً لا أريد أن أصبح مليارديراً ولا حتى مليونيراً، كل اللي أبيه حقي وبس وفق القانون، لأنهم، أي ملاك الدار القلة، مدينون لي ولأشكالي، لأننا مشتركون في مؤسسة التأمينات الاجتماعية وهي أحد الدائنين من قائمة دائني دار الاستثمار.واحنا بس كلمن يِقصْ علينا!يا معود مو كافي علينا اللي خذاه الرجعان؟!
أخر كلام
الله بالنور : سَوُّونا مِقصَّهْ!
08-10-2018