تعليقاً على العلاقات المزعومة خارج إطار الزواج للرئيس الأميركي دونالد ترامب، قالت السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب (48 عاماً) في مقابلة نادرة من نوعها بثّت أمس الأول إن «أموراً أكثر أهمية بكثير تشغل» بالها.

وهي كانت المرة الأولى التي تتطرق فيها ميلانيا إلى هذا الموضوع وهي دحضت في هذه المناسبة التكهنات حول استدامة زواجها، مؤكدة أن الحياة في العاصمة الأميركية تعجبها كثيراً. ولم تنف ترامب ما يسري من شائعات متعددة حول نزوات زوجها الغرامية، لكنّها أوضحت في مقابلة طويلة مع قناة «ايه بي سي» أنها لا تعير هذه الأفكار اهتماماً كبيراً.

Ad

وأردفت «أنا أدرك تماماً أن الناس يحبون الثرثرة ووسائل الإعلام تتبارى في التكهّن بشأن علاقتنا». وأوضحت: «ليس بالطبع من السهل تحمّل الأمر دوما لكنني أعرف الخطأ من الصواب والحقّ من الباطل».

ورداً على سؤال عما إذا كانت تحبّ زوجها، قالت «نعم، نحن بخير. وهي تكهنات تسري في الإعلام وشائعات ليست دوما بالصحيحة».