كشفت الممثلة وعارضة الأزياء الأميركية لورا هارير عن تعرضها لموقف محرج أثناء وجودها بأحد المطارات في أميركا، حيث فوجئت بالمئات من المعجبين، الذين صدمها بعضهم عندما قاموا بتعريفها على أنها ماليا أوباما، ابنة الرئيس السابق باراك أوباما.

وقامت لورا بنشر عدد من الصور عبر قصتها على "إنستغرام"، وقالت إنها لم تنزعج من وجه الشبه بينها وبين ابنة الرئيس الأميركي السابق، وعلقت: "يصادفك أحد ما بالمطار، ويأخذ معك صورة تذكارية، ليطلب منك في النهاية بأن تخبر والدك الرئيس بأننا نفتقده".
Ad