لا شكا بأن موشكلة التاعليم تؤرقو تطوير بلادنا فنحنو سنحصدو توابعها مستقلبن وبلا أدنا شاك، الأمم تنهظ بتعليمها وبثروتها البشرية وتخطوا نحو قدام بالاستثماري بالنفوس لا بالفولوس، إنا ما نراهو من أخطاء إملاية مؤسفة في مواقعي التواصل كالخلط بين ااتاء المرتبطة والمنفتحة والف ألوصل والقطع يشعرنا بهولي الفاجعة اللتي زرعناها خلال الأعوامي الماضيات، وحصدنا ثمارها الأن جهلن وظعفا في مستوا القرائتا والكتابتي، وسبب ذلك الرائيسي هوا عدم اهتمام الحكومت بمناهجها التاعليميه لانصراف أعضاء مجالسي الأومة المتعاقبة عن تشريعي ومراقبة هاذا الجوزء المهم اللازمو لنهظة بلادنا وانشغالهم بأمور أخرا لا تحققو الهدفا المانشود وهو تطور الماناهجا التاعليمتا بصورتن تخدمو تطلعاتنا نحوا الموستقبل الزاهر، وتحقيق تانمية تستمد قوتها من أبنائها لا من أشياءن أوخرى، لاكن ما زالت الفورصة متاحتن ونستطيعو تجاوز هذه الموشكلة عبر اعطاء الخوبز لخبازهي والعمل على تخيطيط منهجن متكاملن يدفعنا نحو الأمام والمستقبل الزاهير. أخيرا اوجهو حديثي للمسؤولينا عن التعليم وزراء ونواب نحنو في وجهكموا يا سادة فلا تخلونا في ماهب الريح وتلاحقو علينا.
* ملاحظة: بما أن مقالي يوم الأربعاء يجهز يوم الثلاثاء، وهو عطلة رأس السنة، فهديتي للزملاء هي هذا المقال الذي حتى "باقل" يخجل منه، وهو مضرب الأمثال في العي وثقل اللسان، والمملوء بالكوارث الإملائية، حيث طلبت نشره كما هو لأريحهم في خضم إجازتهم من عناء النبش والتنقيب عن الهمزات واللمزات، والتاء المربوطة والمفتوحة والمتغطية، فلا داعي منطقيا لتصليح ما فيه، فالمهم الفكرة، وسيمر كما مر غيره، ولن يهتم أحد ولنا في الكتب الرسمية للمجلس مثال جيد وأسوة حسنة، كما حاولت هنا تقمص دور من يدافع عن قضية ما، وهو بذاته أحد أسبابها وما أكثرهم في مجتمعنا، وهو دور سهل أمام السذج، وما أكثرهم، وصعب في مواجهة ذوي العقول وما أندرهم!
مقالات
خارج السرب: نحنو في وجهكموا*
02-01-2019