أفرج عن رئيس البرلمان الفنزويلي خوان غوايدو، بعدما أوقفته أجهزة الاستخبارات نحو ساعة، أمس الأول، وفق ما أفادت زوجته.

والبرلمان الفنزويلي هو المؤسسة الوحيدة التي تسيطر عليها المعارضة.

Ad

وكان غوايدو متجها إلى تجمع عام يعقد على بعد 40 كلم من كراكاس حين أوقفه جهاز الاستخبارات البوليفاري الوطني.

ولدى وصوله إلى كارابيلا، حيث كان ينتظره مئات من أنصاره، قال غوايدو «إخواني، أنا هنا. اللعبة تبدلت، الشعب بات في الشارع، إذا كانوا يريدون توجيه رسالة إلينا لنختبئ فهذا هو رد الشعب، نحن هنا».

وأضاف: «حاولوا تكبيلي لكنني ما سمحت بذلك، لأنني الرئيس الشرعي للجمعية الوطنية».