الله بالنور : إنْ ما استعدلت الديرة لكم اللي تبون!
تقرأ التالي كعنوان:"الصين تأخذ عينات من القمر للبناء عليه"وثاني يوم تقرأ التالي:
"(البيئة): مدينة صباح الأحمد على مشارف كارثة كبيرة80 في المئة من شبكات الصرف في المدينة مملوءة بالمياه إثر موجه الأمطار الغزيرة التي شهدتها البلاد، وتجمعات المياه دون تصريف، مما يجعلها على مشارف كارثة، دون وجود أي مجارير تصب في البحر...". "وهناك مناقصة لحل المشكلة، وإن كانت مؤقتة، إلا أن المقاول طلب مالاً أكثر لاستكمالها".وقبل فترة كان هناك خبر، وقد يكون غير صحيح، أن أرض مدينة صباح الأحمد لا تصلح للسكن... وهناك تقرير بذلك قبل البدء فيها.الصين تبحث في إمكانية البناء والسكن في القمر، أو استخدم تربة القمر في البناء، وأنا هنا لا أقارن، ونحن ليس باستطاعتنا حتى تحديد المتسبب في تصدع المباني، وليست لدينا مجارٍ صحية للتخلص من الماء المتجمع جراء الأمطار!الصين لديها أراض شاسعة وعدد سكانها مهول، حتى الحرامية عندهم أكثر بكثير من الكويت، ولكن من يقبضون عليه ويحاكمونه ينتهي بالإعدام أو السجن مدى الحياة... والمسؤولون هنا عن الخراب الحادث والنهب المستمر، من خلال المشاريع كبناء مدينة كاملة مهددة بالكوارث، يتمشى بخيلاء في الشوارع، ومَحَدْ قادر حتى على انتقاد مشاريعه الفاسدة!الله يخليكم ييبولنا ناس من الصين لينقذوا مشاريعنا، وطرشوا لهم المؤهلين من حراميتنا... وإنْ ما استعدلت الديرة لكم اللي تبون!