أعلن زعيم "حزب البديل من أجل ألمانيا" (AFD) اليميني المتطرف ألكساندر غولاند، أن قرار الهيئة الاتحادية لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) بوضع الحزب تحت المراقبة قد يخيف الناخبين من الحزب ويعرقل عمله. وقال غولاند، أمس الأول، إن "قرار الوكالة هو بالطبع مشكلة بالنسبة للناخبين، ويضع قيودا على العمل السياسي للحزب". وكانت وكالة الاستخبارات أعلنت أنها ستتعامل مع الحزب باعتباره "حالة اختبار"، ما يعني أنها ستعزز المراقبة. في المقابل، أشاد وزير الداخلية هورست زيهوفر بالعمل الذي تؤديه الاستخبارات الداخلية.

Ad