قالت الحكومة الكندية إنها خفضت قوام طاقم سفارتها في هافانا من 16 شخصا إلى ثمانية، بعد تدهور الوضع الصحي لبعض العاملين في السفارة وإصابتهم بأعراض مرضية غامضة. وفي عام 2017، اشتكى دبلوماسيون أميركيون في كوبا من التعرض لهجمات صوتية تسببت لهم في الصداع الشديد والتقيؤ، مما دفع واشنطن لتقليص قوام طاقمها الدبلوماسي في كوبا، وطرد مجموعة من الدبلوماسيين الكوبيين من الولايات المتحدة.
Ad