أفرجت قوات الأمن الجزائرية، في ولاية برج بوعريريج «شرق»، عن معتقلين أوقفتهم، أمس الأول، بعد تظاهرات احتجاجية على ترشح رئيس البلاد عبدالعزيز بوتفليقة لولاية خامسة في الانتخابات الرئاسية المقررة في أبريل المقبل.

ومن بين النشطاء الذين أوقفوا، المعارض إبراهيم لعلامي الذي حرر ضده محضر بتهمة تنظيم تجمع غير مرخص والتحريض على التظاهر قبل إطلاق سراحه مع اثنين من معاونيه.

Ad

وانتقدت وزيرة الاتصالات الجزائرية، إيمان هدى فرعون «سعي أطراف حاقدة للتحريض على التظاهر والاحتجاج لإثارة الفتنة وجر الجزائر إلى مستنقع الفوضى».