الشاهين يسأل بوشهري عن لجان التحقيق في «الأمطار» وعدد الموظفين المحالين إليها

نشر في 10-03-2019 | 14:15
آخر تحديث 10-03-2019 | 14:15
النائب أسامة الشاهين
النائب أسامة الشاهين
وجه النائب أسامة الشاهين سؤالاً برلمانياً وزير الأشغال العامة ووزير الدولة لشؤون الإسكان بشأن عدد الموظفين الحكوميين المحالين إلى التحقيق على خلفية أزمة الأمطار.

وقال الشاهي أنه لمّا كانت الحكومة قد صرفت مبالغ مناقصات عامة لإنشاء وصيانة الطرق والأنفاق والجسور طوال السنوات العشر الماضية منذ عام 2007 وحتى عام 2017 والتي بلغت تكلفتها ما يقارب 20,000,000,000 د.ك (عشرين مليار دينار كويتي).

ولمّا كانت أحوال الشوارع الداخلية والطرق الرئيسية والسريعة سيئة بشكل عام، والتي أدت – وما زالت تؤدي – إلى بالغ الضرر بالأرواح والممتلكات والمركبات، وخاصة في ظل هطول الأمطار في موسمي الشتاء للعام الحالي 2018/2019 والعام الماضي 2017/2018.

لذا يرجى تزويدي وإفادتي بالآتي:

1) كم عدد لجان التحقيق التي شُكلت بهذا الشأن؟ سواء كانت في وزارة الأشغال العامة أو الهيئة العامة للطرق والنقل البري أو غيرها من الجهات، يرجى تزويدي بقرارات تلك اللجان ونتائجها.

2) ما هي الإجراءات التنفيذية – الفنية – التي تم اتخاذها بناء على ما كشفته الأمطار من أوجه القصور والخلل؟

3) هل تمت معاقبة أي موظف عمومي – مهندس موقع أو مسئول استلام موقع أو غيره – بشأن الخلل والضرر الحاصل بالطرق؟

السكنية

وفي نفس السياق وجه النائب الشاهين سؤالاً آخر إلى الوزيرة جنان بوشهري قال فيه أنه نظراً لما كشفته أمطار فصل الشتاء في عام 2018/2019 الجاري وفصل الشتاء في العام 2017/2018 الماضي من خلل في تصرف السيول ومياه الأمطار في عدد من المناطق والمدن السكنية.

لذا يرجى تزويدي وإفادتي بالآتي:

4) هل تم تشكيل لجان تحقيق في المؤسسة العامة للرعاية السكنية أو غيرها بهذا الشأن في السنتين المذكورتين؟ في حال الإجابة بالإيجاب يرجى تزويدي بتلك اللجان وقراراتها ونتائجها.

5) ما هي الإجراءات التنفيذية – الفنية – التي تم اتخاذها بناءً على ما كشفته الأمطار من أوجه القصور والخلل في المناطق والمدن السكنية؟

6) لماذا لم يتم إنشاء خزانات لتخزين مياه الأمطار في مدينة الشيخ صباح الأحمد السكنية؟ رغم التنبيه المتكرر لمصممي المدينة السكنية الجديدة لأهمية ذلك.

7) هل تمت معاقبة أي موظف عمومي – مهندس موقع أو مسئول استلام موقع أو غيره – بشأن الخلل والضرر الحاصل بالمناطق والمدن السكنية؟

back to top