نددت مسؤولة من حزب "البديل من أجل المانيا" AFD اليميني المتطرف، أمس، بأعمال العنف التي يتعرض لها المسيحيون بعد حريق كاتدرائية نوتردام في باريس ملمحة الى أن ما جرى هو هجوم وليس حادثاً. وكتبت أليس فيدل على «تويتر»، "خلال أسبوع الفصح، تحترق كاتدرائية نوتردام. في مارس: اشتعلت النار في كنيسة سان سولبيس . في فبراير: 47 اعتداء في فرنسا. ومرصد التعصب والتمييز بحق المسيحيين في أوروبا يندد بالزيادة الكبيرة للاعتداءات".
Ad