أدى تساقط أمطار غزيرة على شرق أوغندا إلى مقتل 17 طفلاً وبالغ واحد وتدمير منازل ومحاصيل.

وقالت المتحدثة باسم الصليب الأحمر، آيرين ناكسييتا، أمس: "تم تأكيد وفاة 18 شخصاً" جميعهم أطفال، باستثناء شخص واحد في قرية بوليمبو بمنطقة بوييندي الواقعة إلى الشرق.

Ad

وأضافت: "دمرت العديد من الأبنية، أو اقتلعت أسقفها، ودمرت المحاصيل. الفرق الميدانية لم تتمكن من الانتهاء من تقييم الأضرار، بسبب استمرار تساقط الأمطار في المنطقة نفسها".

وتضاربت المعلومات حول عدد ضحايا الطقس العنيف. فقد قالت الشرطة الأوغندية إن 13 شخصاً قضوا في القرية، لكن المسؤول المحلي عن المنطقة، وليام كييزا، عبَّر عن مخاوف من أن يكون 30 شخصاً قد قتلوا.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن المسؤول قوله: "نعتقد أن ما بين عشرين وثلاثين شخصاً قد يكونون لقوا حتفهم في العاصفة المطرية العنيفة.