انطلقت أمس فعاليات الندوة الوطنية للمعارضة الجزائرية بمشاركة نحو 700 من رؤساء الأحزاب السياسية وشخصيات وطنية ومنظمات المجتمع المدني والنقابات ونشطاء الحراك، بغرض بحث الأزمة السياسية في البلاد.

وتم تقسيم الندوة التي تقام بالجزائر العاصمة إلى مرحلتين؛ بدأت الأولى بكلمات لمختلف المشاركين، في حين تم تخصيص المرحلة الثانية للفترة المسائية لمناقشة الوثيقة التي تتضمن مقترحات للخروج من الأزمة بعد استقالة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة من أجل المصادقة عليها، سواء في شكلها الأوّلي أو بإدخال بعض التعديلات.
Ad