نظم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، "قمة" في البيت الأبيض للتنديد بسلوك مواقع التواصل الاجتماعي التي يتهمها بالتواطؤ مع اليسار.

ويلتئم اللقاء الذي اكتفت الإدارة الأميركية بمعلومات ضئيلة عنه، في غياب المعنيين الرئيسيين بالقطاع مثل "تويتر" و"فيسبوك"، لكن في حضور أكثر المحافظين انتقادا لمواقع التواصل في سيليكون فاليه.

Ad

وكتب ترامب في سلسلة تغريدات صباحية أن "موضوعا مهما خلال القمة عن مواقع التواصل الاجتماعي سيكون عدم الصدق والانحياز والتمييز الذي تمارسه بعض المجموعات".