بينما كان مراسل «العربية» يتحدّث إلى المحتجين في منطقة زوق مكايل، أمس، سأل شابة عن سبب مشاركتها في هذا الحراك، فأجابته: «رغم أنني أملك جنسية ثانية، فإنني لن أخرج من الشارع قبل تحقيق مطالبنا بإسقاط الحكومة». وعندما سألها عن جنسيتها الثانية التي تحملها، أجابته: «الكويتية».
Ad