أظهرت قائمة المتسابقين المحتملين لانتخابات الرئاسة الجزائرية، بعد انقضاء فترة الترشح، أن البلاد تتجه نحو انتخاب أول رئيس في تاريخها من «جيل الاستقلال»، وإنهاء الحكم باسم «الشرعية الثورية».

وليلة السبت- الأحد، أغلقت السلطة المستقلة للانتخابات باب الترشح للسباق الرئاسي بقائمة من 22 شخصية، البارز فيها إلى جانب خلوها من العنصر النسوي، غياب شخصيات وازنة من جيل الثورة التحريرية (1954-1962) مقابل حضور كبير لجيل الاستقلال.
Ad