حُكم على رجل الأعمال الجزائري يسعد ربراب، رئيس مجموعة سيفيتال الصناعية، بالسجن 18 شهراً، بينها ستة أشهر نافذة، أمس، لإدانته بتجاوزات ضريبية ومصرفية وجمركية.

وغادر ربراب، الذي سبق أن أمضى 8 أشهر في الحبس المؤقت، السجن أمس. وغرَّمته المحكمة 10.3 ملايين يورو، كما غرمت شركة إيفكون، المتفرعة من «سيفيتال»، 20.7 مليون يورو.

Ad

وجاءت التحقيقات بالقضية في أعقاب استقالة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، بعد أسابيع من الاحتجاجات الحاشدة ضد حكمه، الذي استمر 20 عاماً.