أفرج القضاء الجزائري، أمس، عن لخضر بورقعة الذي يوصف بأنه أبرز المعتقلين السياسيين في البلاد منذ انطلاق الحراك الشعبي في 22 فبراير الماضي.

وذكرت تقارير أن بورقعة ستتم محاكمته بتهمة "إضعاف معنويات الجيش" في 12 مارس المقبل، وهو في حالة إفراج.

Ad

يشار إلى أن القضاء أفرج منذ تنصيب الرئيس المنتخب الجديد، عبدالمجيد تبون، في 19 ديسمبر الماضي، عن أكثر من 30 معتقلا، ضمن إجراءات تهدف إلى تهدئة الشارع، تمهيدا لإطلاق حوار وطني.