حث البابا فرنسيس الولايات المتحدة وإيران على تجنب التصعيد، والسعي إلى "الحوار وضبط النفس"، لتفادي صراع أوسع في الشرق الأوسط.

ووجه البابا هذا النداء، وهو أول تعقيب مباشر له على الأزمة الراهنة، في خطابه السنوي الذي أصبح يعرف بـ"خطاب حالة العالم"، والذي يلقيه على السفراء المعتمدين لدى الفاتيكان.

Ad

وقال فرنسيس أمام دبلوماسيين من أكثر من 180 دولة: "المثير للقلق بشكل خاص هو الإشارات القادمة من المنطقة بأسرها إثر تصاعد التوترات بين طهران وواشنطن".