قتل 10 مدنيين في غارات جوية استهدفت مدينة في محافظة إدلب شمال غربي سورية، حيث تواصل قوات النظام تقدمها على الأرض وتقترب تدريجياً من تحقيق هدفها باستعادة كامل طريق دولي استراتيجي.

واتهم المرصد السوري لحقوق الإنسان موسكو بتنفيذ الغارات، الأمر الذي نفته الأخيرة.

Ad

ويتركز التصعيد في ريف إدلب الجنوبي وحلب الغربي، حيث يمر جزء من الطريق الدولي الذي يربط مدينة حلب بالعاصمة دمشق.

وبعد أسابيع من القصف والمعارك، سيطرت قوات النظام، أمس الأول، على معرة النعمان، ثاني أكبر مدن محافظة إدلب، والواقعة على الطريق الدولي.

وفي موسكو، نفى الجيش الروسي أمس تنفيذ ضربات ليلية على مستشفى وفرن في محافظة إدلب.