أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم، رفع درجة الاستعداد القصوى في المنشآت الصحية وأقسام الحجر الصحي بمنافذ الدخول إلى البلاد.

وأوضحت السلطات المصرية أن كافة من يأتون من مناطق متأثرة بالمرض، يخضعون لعملية معاينة، في مسعى إلى الاكتشاف المبكر لأي حالة جديدة محتملة.

Ad

وأكدت اتخاذ جميع الإجراءات الوقائية وحصر ومتابعة المخالطين للحالتين المصابتين ضمانا لعدم انتشار المرض، كما تم رفع درجة الاستعداد والجاهزية بجميع المستشفيات المخصصة للإحالة وتزويدها بجميع الإمكانيات اللازمة.

وإلى جانب ذلك، تم نشر وتوزيع المخطوطات والمنشورات والأدلة الإرشادية الخاصة بهذا المرض، وتعميمها على أماكن تقديم الخدمة الصحية.