قال البروفيسور غابريل ليونغ، وهو خبير في أمراض الأوبئة التاجية، وشارك في المعركة العالمية ضد «السارس» سابقا، إن فيروس «كورونا» الجديد هو بالتأكيد «أكثر عدوى من السارس».

وأضاف ليونغ: «الجميع عرضة للإصابة. إذا افترضت أن الجميع يختلطون عشوائيا مع بعضهم البعض، فستشاهد في النهاية نحو 60 في المئة من السكان مصابين، وهذا قد يعني أن ما بين 45 و 60 مليون شخص سيموتون على مستوى العالم، وعلينا أن نستعد لهذا الاحتمال».

Ad