أدلى الناخبون في مالي بأصواتهم، أمس، في اقتراع تشريعي رهاناته كبيرة رغم استمرار أعمال العنف وخطف زعيم المعارضة من جانب فرع لتنظيم القاعدة «على الأرجح»، فضلاً عن انتشار فيروس كورونا الذي تسبب في أول حالة وفاة.ويختار الناخبون ممثليهم البالغ عددهم 147 في البرلمان، في دورتين؛ أمس، وفي 19 أبريل المقبل. وفتحت مراكز التصويت أبوابها مبدئيا من الساعة الثامنة إلى الساعة 18.00 بتوقيت غرينتش. وأحد الرهانات هو أن يجري التصويت في كل مكان، بينما تشهد منطقة واسعة من البلاد أعمال عنف شبه يومية.
دوليات
مالي: انتخابات تشريعية رغم العنف والخطف
30-03-2020