فيما مضى هل كنت شاتِل وزارعحتى ترجّى الخير من زرعك اليوم؟!
كلّه لعِب، واليوم"فعل المضارع" يشْره على "الماضي" مثل شيخْ مهموم وردّيت متْحسّف من المر جارع ووقت الحصاد الحين ما ينفع اللوم كانت سياستهم هدايا مزارع يوصل لبيتك صَك في ظرف مختوم وجاخور لك ب اسمك على أربع شوارعمثل الجزيره چان تقدر على العوم وان كنت "نائب شعب" حچّاي بارعتنوب عنهم في استلام أي مقسوم! وإلا شتبي بالشعب... خلّه يصارعالشعب هذا بكوم و"النائب" بكوم صلّح أحوالك بالعطايا وسارععن نومة الديوان في بيتْ مهدوم معروف ما يخدم بخيلٍ يقارع هذا زمنّا صار خادم ومخدوم! وين الخضار؟! و له أمل كان فارع اليوم چول، وهَم بعد صار مزحوم!! هُم وزّعوها... وما افْطنوا للمُزارع ما فكّروا نعتاز له في الزمن يوم!!
أخر كلام
درايش / الكتابة في زمن الكورونا: «الأمن الغذائي» ومزارعهم الچول!
10-04-2020