قررت النجمة ​جنيفر أنيستون​ مسامحة والدها، الممثل الأميركي من أصول يونانية ​جون أنيستون​ (86 عاما)، بعد سنوات من المقاطعة والعداء، بسبب هجر جون وتركه لابنته منذ كانت طفلة صغيرة.

وأفادت تقارير إعلامية، بأن الأمور عادت لمسارها الطبيعي، بعد تفشي ​فيروس كورونا​ القاتل، وقررت جنيفر مسامحته، وترك الماضي وراءها، والمُضي قُدماً، وهي الآن تتواصل معه هاتفيا بشكل يومي، وتجمعهما محادثات مطوَّلة.

Ad

وكانت الممثلة الأميركية في سن العاشرة آنذاك، حيث صرَّحت من قبل عن لحظة عودتها للمنزل وإخبار والدتها لها، بأن أباها قد رحل، وأعربت عن حزنها وصدمتها وبكائها الشديد في ذلك الوقت.