انتقادات لاذعة لـ«سكر زيادة»

على الرغم من الاستقبال الكبير لمسلسل "سكر زيادة"، لكونه العمل الفني الأول الذي يجمع بين الفنانتين نادية الجندي ونبيلة عبيد فإن العمل تعرض لانتقادات واسعة عبر مواقع التواصل مع الأيام الأولى من عرضه على الشاشات.

وتركزت الانتقادات على عدم وجود مبررات درامية لظهور بطلات العمل بالمعيشة في بيروت، رغم لهجتهن المصرية ولهجة جميع المحيطين بهن أيضاً، فضلاً عن استضافة أعداد كبيرة من ضيوف الشرف دون الاستفادة من وجودهم بشكل فعلي، ولكن لمجرد الوجود فحسب.

كما واجه المسلسل انتقادات مرتبطة بديكور الفيلا، في حين جاءت انتقادات أخرى مرتبطة بمدة الحلقة، في ظل قصر مدة الحلقات والتي لم تتجاوز 22 دقيقة، لتكون أقصر من مسلسلات الست كوم.

وقارن عدد من متابعي العمل بعض المشاهد وتفاصيلها بتفاصيل فيلم "غريب في بيتي" الذي قدمته سعاد حسني مع نور الشريف، ورغم أن العمل مأخوذ من فورمات أجنبي فإن بعض المشاهد جاءت مستنسخة من أعمال مصرية قدمت سلفاً بحسب متابعي العمل.