شهدت قمة مجموعة الاتصال لحركة دول عدم الانحياز مناوشات مغربية جزائرية قد تؤدي إلى مزيد من التوتر بين الجارتين، رغم تفاؤل ساد بحلحلة الخلافات أخيرا.

وجاءت المناوشات إثر كلمة للرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، أمام القمة التي عقدت عن بعد، دعا فيها إلى وقف فوري للأعمال العدائية في العالم، "دون إغفال الأوضاع في الأراضي التي تعيش تحت الاحتلال، كما هو الحال في فلسطين والصحراء الغربية". وأثار وصف إقليم الصحراء بـ"المحتل" غضب الجانب المغربي؛ لينبري وزير الشؤون الخارجية ناصر بوريطة.

Ad