قامت الشرطة الاتحادية البرازيلية بتفتيش 29 منزلا بالعاصمة برازيليا، وفي خمس ولايات، ومن بينها ريو دي جانيرو وساو باولو، لأشخاص يشتبه في قيامهم بنشر أخبار كاذبة لدعم الرئيس جايير بولسونارو، الذي يحضر تجمعات لأنصاره من دون ارتداء كمامة ويتجاهل تعليمات التباعد الاجتماعي، رغم تسجيل البرازيل أكبر عدد من الإصابة بفيروس «كورونا» في أميركا اللاتينية. ويشتبه في نشر هؤلاء الأشخاص رسائل كراهية ضد اليسار السياسي ونشر تهديدات ضد المحكمة العليا.
Ad