أعلن وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستنير أمس الأول سلسلة إصلاحات ومراجعات لممارسات الشرطة بما في ذلك فتح تحقيق في وزارته في مواجهة احتجاجات متزايدة ضد اتهامات لعناصرها بالعنصرية والوحشية.

وأكد كاستنير أيضاً تعيين وزيرة العدل السابقة ذات الأصول الإفريقية كريستيان تاوبيرا على رأس لجنة خاصة للتحقيق في مزاعم الانتهاكات من قبل الشرطة، التي نفى أن تكون "مؤسسة" عنصرية ولكنه اعترف "بوجود رجال شرطة عنصريين".
Ad