أقر الجندي الأميركي فيلان ميلزر بالتآمر وتبادل معلومات سرية مع مجموعة من النازيين الجدد لمهاجمة وحدته العسكرية في الخارج، والتسبب في «قتل أكبر عدد ممكن من زملائه بالخدمة».

وقالت المدعية العام بالإنابة في مانهاتن أودري شتراوس أمس الأول إن «ميلزر كان عدوا في الداخل»، موضحة أنه حاول «تدبير كمين قاتل لوحدته من خلال الكشف بشكل غير قانوني عن موقعها وقوتها وأسلحتها، لمجموعة من النازيين الجدد فوضوية تؤمن بتفوق العرق الأبيض».

Ad