نفت السفارة الروسية بالولايات المتحدة أمس، معلومات أوردتها صحيفة «نيويورك تايمز» بأن الاستخبارات الأميركية باتت على قناعة بأن روسيا دفعت سراً أموالاً لمقاتلين مقربين من «طالبان» لدفعهم إلى قتل جنود أميركيين في أفغانستان.

ونقلت «نيويورك تايمز»، عن مسؤولين، أن «وحدة من الاستخبارات العسكرية الروسية وزعت أموالا على مقاتلين إسلاميين ومجرمين مقربين من طالبان، لدفعهم إلى قتل عسكريين أميركيين أو عناصر من قوة حلف شمال الأطلسي في أفغانستان».

Ad