البنك الأهلي الكويتي: شراكة مع «فيزا» توفر خصماً بنسبة 35%
طرح البنك الأهلي الكويتي، بالتعاون مع "فيزا"، إحدى الشركات الرائدة في توفير حلول الدفع حول العالم، وشركة أرامكس، عرضا ترويجيا يتيح مزايا توفير رائعة وقيمة لعملائه عند التسوق عبر الإنترنت. وبموجب هذا العرض الترويجي، الذي يسري حتى 10 يوليو 2020، سيحظى جميع حاملي بطاقات "فيزا" البنك الأهلي الكويتي بخصم 35 في المئة على برنامج العضوية السنوي "شوب آند شيب" (Shop and Ship) من "أرامكس"، عند الدفع باستخدام بطاقة "فيزا" الأهلي، مع إدخال الرمز الترويجي "VisaSnS".تجدر الإشارة إلى أن "شوب آند شيب"، هي خدمة توصيل لمنتجات التسوق عبر الإنترنت للوجهة النهائية مقدَّمة من "أرامكس"، وتستهدف المستخدمين الأفراد الذين يمكنهم شراء البضائع من أي موقع حول العالم، وتسلمها في منازلهم بسرعة وسهولة، وبأسعار شحن تنافسية.
وبفضل عضوية "شوب آند شيب فلكس" من "أرامكس"، سيحظى حاملو بطاقات "فيزا" الأهلي بالاستفادة من ميزة التسوق من 31 وجهة عالمية مختارة، بما فيها أستراليا وكندا والصين وفرنسا واليابان وسنغافورة وجنوب إفريقيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، كما يتم توصيل البضائع التي يشترونها إلى منازلهم في الكويت. إضافة لذلك، يدفع الأعضاء في برنامج "شوب آند شيب فلكس" مقابل الوزن الفعلي للشحنات – لكل زيادة بالوزن من فئة 100 غم - بدلاً من الوزن الحجمي، وهو ما يتيح لهم أيضاً الحصول على أسعار تفضيلية للشحنات الأثقل وزناً.وإلى جانب خاصية الحماية المتوافرة من قبل خدمة "شوب آند شيب" على مجموعة مختارة من الشحنات ومختلف أنواع العطور، يحظى حاملو بطاقة فيزا الأهلي بالاستفادة من خاصية الحماية من "شوب آند شيب" مجاناً. كما أن بإمكان حاملي بطاقة "الأهلي" التسوق عبر الإنترنت بسهولة، والحصول على تغطية حماية لجميع مشترياتهم، التي تتراوح قيمتها بين 100 و2500 دولار، ضد الفقد أو التلف.وتأكيداً على نهجه القائم على خدمة وتلبية احتياجات العملاء، سيقدم "الأهلي" من خلال هذا العرض الترويجي تجربة مصرفية تُعد الأفضل في فئتها إلى عملائه، كما سيضع في متناولهم تجربة تسوق مطورة واستثنائية، من خلال تمكينهم من الاستفادة من أفضل الصفقات والعروض المتاحة للمستهلكين في الكويت. ويأتي هذا العرض بالوقت المناسب، لاسيما في ظل الظروف الاستثنائية الراهنة، حيث يشجع البنك عملاءه على استخدام قنوات الخدمات المصرفية الرقمية، والتقليل قدر الإمكان من التواصل الاجتماعي بجميع أشكاله.