شجعت الولايات المتحدة، خلال محادثات مع «طالبان»، على بدء محادثات بين الأطراف المتحاربة في أفغانستان، مشددة على الإمكانات الاقتصادية لهذا البلد بعد إحلال السلام فيه.

وقال الموفد الأميركي الخاص لأفغانستان زلماي خليل زاد، خلال اجتماع مع المكتب السياسي للحركة المتشددة في الدوحة، «شددنا على فرص التنمية الاقتصادية التي ستتبع سلاما دائما، واتفقنا على تطوير خطط لدعم السلام لا يمكن أن تبدأ قبل أوانها، مفترضين أنه يمكن للجانبين إزالة العقبات النهائية على الطريق للمفاوضات بين الأفغان».
Ad