للمرة الثانية خلال ثلاثة أسابيع، قامت البحرية الأميركية بعملية لضمان حرية الملاحة قبالة ساحل فنزويلا بنشرها، أمس الأول، سفينة حربية في تحدّ لما وصفته «مطالبة نظام الرئيس مادورو غير الشرعي بالسيادة المفرطة على المياه الدولية».

وقالت القيادة الأميركية الجنوبية، في بيان، «اليوم تحدّت المدمرة بينكني (دي دي جي 91) المزودة بصواريخ موجهة المطالبة المفرطة بالسيادة في مياه دولية خلال عملية ناجحة من حرية الملاحة في بحر الكاريبي».
Ad