تكْبَر... وفيك الزمن عدّا وفاتوينقص اظلال الضحى كل ما يزيد
وانت فكّرت العمر لحظة ثبات ناسي ياكل هالزمن حتى الحديد كانوا شيّاب الأهل هُم الرواة وفي قصصهم عِشْت في ماضي بعيد عن مروءه وعن زمن كالمعجزات وكان راويهم يأكّدها بقصيد راحوا... والذكرى مثل شمس ونباتفي فصول الصيف والحر الشديدوما دريت إنّك كُبَرت إبْ هالحياةإلّا لمّا شفْتك بْحالٍ جديد: لمّا صرت اليوم تروي ذكريات ولمّا صار اليوم في حضنك حفيد
أخر كلام
درايش: صرنا نروي ذكريات
20-07-2020