أمر الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، أمس الأول، بفتح تحقيق فيما وصفته الحكومة بأعمال منظمة لهزّ استقرار البلاد بعد نقص السيولة في البنوك ونشوب حرائق ضخمة في الغابات وانقطاع التيار الكهربائي وإمدادات المياه خلال الأيام الماضية لاسيما أثناء عطلة عيد الأضحى. وتحرص الحكومة على احتواء القلاقل الاجتماعية وسط ضغوط مالية نجمت عن هبوط حاد في عائدات الطاقة، التي تمثل المصدر الرئيسي لتمويل ميزانية الدولة العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).
Ad