بروتوكول وإجراءات احترازية

يستأنف الموسم الرياضي في ظل اتخاذ إجراءات احترازية صحية واعتماد بروتوكول لهذا الشأن، وذلك من أجل الحفاظ على صحة عناصر اللعبة.

وكان اتحاد الكرة قد أرسل كتابا إلى الأندية يتضمن البروتوكول والإجراءات الاحترازية والوقائية الواجب اتباعها لاستئناف ما تبقى من منافسات الموسم.

وتضمن البروتوكول السماح بدخول الملعب خلال المباريات لـ 20 لاعبا من كل فريق، إضافة إلى 10 أفراد من طاقميه الإداري والفني.

وتم إلغاء المصافحة بين اللاعبين والمدربين والاداريين قبل وأثناء وبعد المباريات، فضلا عن إبقاء نصف المقاعد شاغرة "على دكة البدلاء".

وتقرر اقامة المنافسات بدون وجود الصحافيين في المقاعد المخصصة لهم، على ان يوجد مصور واحد فقط لكل ناد، وستقوم اللجنة الإعلامية للاتحاد بالتنسيق بين الصحف لإرسال صور المباريات إليها، بينما سيحضر المباراة القائمون على نقل اللقاء لتلفزيون الكويت.

وتقرر حضور 30 فردا من الناديين المتباريين في المقصورة الرئيسية، على ان يقوم كل ناد بتحديد ما يخصه (15 فردا)، على أن يتم إنهاء اللقاء في حال زاد الموجودون في المقصورة على 30.

وشهد البرتوكول تعليمات عامة بتعقيم الملاعب والمدرجات، ووجود أدوات التعقيم في كل أرجاء الملعب.