إلى «محمد» وجيل الخيبة...
ليت لي حيلٍ على فكّ اِرتباطيمع بلادٍ كلِّ شيْ فيها اِعتباطيما يجوز تحبِّني، لسانك طويل
حِبِّني ساكت، وأنا احبِّك تِطاطيجيل «أُم أحمد» ويا «أحلى السوالف»علّموك السمع، بس «لحَّد يخالف»عندك الرغوة لو إن الحال تالفوخل فبراير يِعِد مَعْك القواطيجيلي المسكين يَنّ وما قعدعلّموه يحب بس لا ينتقِدلا جديد وقالَها قبلك «فهد»*لا يُطاق العيش إلا لِـمْتَعاطيحلْم جيلْ اِللي تِدَلَّى بمشنقةخيبتك صورة وصوت موثقةوالثقة يللي تبي وين الثقة؟راح تِلقاها اِمحبوسة احتياطي واِنت وش لك يا «محمد» بالطلايب؟خاربة وْكلْ شيْ هَدَد والحال سايبرنَّة أغلالك تكدّر نوم نايبونكتتك تجرح بوعَّاظ البلاطيلا معاك فلوس محتاجة غسيلولا شهادة مْزورة ولا اِنتَ كفيلولا لك اِبصندوق ذاك الأرخبيلبس مشكلتك مع الحق اِمتواطييا بلد لي وين ناوي تنتكس؟تَبِّتِك طالت ولا فيني نِفَسلاني قادر أرفِسِك مَعْ من رِفَسلا ولا بِشتي أشيله تحت اباطييا بلد إياك من يأس الشبابراس ماله اِنت، وأقلام وكتابتضيق به ويرسم على سَقفِك سحابچود ينسى إن السِّقَف بالحيل واطي*فهد العسكر: لا يطاق الصحو في ذا البلد.