مددت السلطات البورمية أمس الإغلاق في ولاية راخين، الذي بات يشمل مليون شخص الآن أغلبهم من الروهينغا، الأقلية المسلمة المضطهدة، من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا في هذه المنطقة الفقيرة، التي تعاني التوترات العرقية والدينية.
Ad