أكد مستشفى مبارك الكبير أن ما تم تداوله بشأن تسجيل كاتب مصري زوجته باسم مواطنة كويتية تبلغ 16 عاما لعمل تحليل حمل تفاديا لدفع الرسوم، وأن ذوي المواطنة طلبوا تحقيقا في صحة التحليل، هو عار تماما من الصحة.

وقالت المستشفى في بيان إن وحدة الطوارئ التابعة لقسم السجلات الطبية في كل فترات العمل لا يوجد بها أي موظف مصري الجنسية، وأن طلب التحليل للمراجعين في حدة الطوارئ يتم عن طريق النظام الآلي وينطبق عليه جميع شروط وقرارات وزارة الصحة المتبعة في جميع المستشفيات والمرافق التابعة للوزارة.

Ad

ودعت المستشفى إلى ضرورة تحري الدقة في النقل والنشر وإتباع القنوات الرسمية في استقاء المعلومة سواء للاستفسار أو الشكوى.