في رابع هجوم كبير يستهدف قوات الأمن، منذ أن أطاح الجيش الرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا في 18 أغسطس الماضي، قُتل 4 عسكريين أحدهم ضابط برتبة ملازم، في هجوم استهدفهم قرب مدينة آلاتونا في مقاطعة نيونو في وسط البلاد، إحدى بؤر العنف الرئيسية في البلد الغارق في الحرب منذ سنوات.

ويشهد وسط مالي منذ سنوات هجمات وأعمال عنف طائفي، إضافة إلى عمليات تهريب مختلفة. وخلفت الهجمات الأربع مجتمعة ما لا يقلّ عن 22 قتيلاً.

Ad