أثار اكتشاف علماء الآثار بقايا امرأة مدفونة مع وضع طوب بين فكيها، منذ عام 2006، جدلاً واسعاً حول السبب الكامن وراء هذه الطريقة الغريبة المعتمدة في الدفن.

وأشارت العديد من الدراسات، منذ ذلك الحين، إلى أن هذه الطريقة استخدمت في طرد الأرواح الشريرة في "أول دفن لمصاصي الدماء".

Ad

وقال موقع روسيا اليوم، أمس، إن علماء الآثار عثروا على رفات المرأة في مقبرة جماعية لضحايا الطاعون من القرن السادس عشر، والتي تقع في جزيرة نوفو لازاريتو بالبندقية.