ذكر مصدر قضائي فرنسي، أمس، أن أربعة مسؤولين سابقين في «مركز الزهراء» قيد التحقيق لدى الشرطة للاشتباه في استمرارهم في ممارسة نشاط بالمركز رغم حل الجمعية التابعة للمسلمين الشيعة. وفتح مكتب المدعي العام في دانكرك تحقيقاً في سبتمبر 2019 في «مشاركة بجمعية تم حلها أو المحافظة عليها».

وقالت النيابة، إن المسؤولين الأربعة السابقين الذين اعتقلوا، أمس الأول، واصلوا «نشاطات مثل خطب ولقاءات دعوية» في الموقع أو على شبكات التواصل الاجتماعي.

Ad