عنونت «الوطن» السعودية «رحيل أمير الحكمة والمصالحة»، بينما صحيفة عكاظ السعودية قالت: «ورحل الأمير الإنسان». أما «الوطن» البحرينية فعنونت على صفحتها الاولى التي اتشحت بالسواد «القائد الحكيم في ذمة الله». وفي الصفحة الثالثة كتبت «الملك: مصابنا جسيم بوفاة قائد حكيم كرّس حياته لخدمة شعبه وأمته والإنسانية»، معلنة حداداً رسمياً وتنكيس الأعلام في البحرين مدة 3 أيام. بدورها، قالت «الوطن» العمانية «العميد ترجّل، وله في قلوب العمانيين معزّة».

وكتبت صحيفة «الاتحاد» الإماراتية «أمير الإنسانية في ذمة الله»، ومن ناحيتها، عنونت صحيفة «الراية» القطرية «العالم فقد منارة الإنسانية ورمزها»، كذلك، عنونت «الشرق الأوسط» أن «الكويت تنعى مهندس شبكة الأمان»، وكتبت تحت عنوان «صباح الأحمد... شيخ البساطة والعفوية»، أن الكويتيين سيذكرون طويلاً الشيخ صباح الأحمد بوصفه أكثر الأمراء عفوية وبساطة، جعلته بعيداً عن التكلف والرسمية، والحياة الباذخة، رغم أنه عاش عمره في العمل السياسي والدبلوماسي.
Ad